التنمر وإن تعددت أسبابه فهو أذى ينبغي استئصاله قبل أن يحدث ضررًا يصعب علاجه، وتقع مسؤولية استئصال هذا الداء على الوالدين من كلا الجهتين، وعلى الهيئات التعليمية التي ينبغي لها التوعية بالتنمر وأسبابه وأضراره، وبذل مساع حثيثة في محاولة منعه أو الحد منه على أقل تقدير. التواصل مع ذوي المتنمر، وإعلامهم بالحادثة فور ارتكاب ابنهم إياها وطلب التدخل الفوري منهم، وحل المشكلة بالتنسيق المشترك مع الهيئة التعليمية للحرص على ألا تتكرر بأي صورة من الصور وبأي شكل من الأشكال.
مدونة الأسرة المعرفية
هذا المقال برعاية مؤسسة حياة الخيرية
لقراءة المزيد الرجاء تحميل المقال أدناه
Comments