top of page
أسئلة شائعة
-
ماذا نعني بالأسرة المعرفية؟هي الأسرة التي تعمل على اكتساب وجلب المعرفة في كل ما يتعلق بالأسرة ومهارات تربية الأبناء، وصوغها وتنزيلها في إطار مقاصد الشريعة الإسلامية. وهي بذلك تتفاعل مع المعرفة لمواجهة متغيرات العصر في التعامل مع الأبناء وتهيئتهم للعمل ودعم المجتمع المعرفي، وتعمل مع الآخرين في تحصيل المعرفة والتجارب الناجحة ومشاركتها. كان لمجموعة الاغر الشرف و الاسبقية لتحديد و تعريف مصطلح الاسرة المعرفية.
-
كيف نميز الأسرةالمعرفية عن غيرها من الاسر؟تحمل الأسرة المعرفية مجموعة من السمات المميزة هي: التطوير المستمر للمعارف والمهارات المتعلقة بتربية الأبناء التعامل مع المعرفة لمواجهة متغيرات العصر تهيئة الأبناء للعمل في مجتمع المعرفة مشاركة الآخرين في المعرفة المكتسبة والتجارب الناجحة
-
لماذا تهتم الأغر برؤية الاستراتيجية تحقق على أرض الواقع في حين أنها حاوية فكرية تُعنى بتقديم الحلول الاستراتيجية لا بتنفيذها؟كان نطاق عمل المجموعة منذ تأسيسها في عام ٢٠٠١ و بحكم كونها حاوية فكرية يقتصر على تقديم الحلول الاستراتيجية والدراسات و يترك مهمة التنفيذ للجهات ذات العلاقة. ولعلَّ السبب الرئيسي في خروجنا عن النطاق التنظيري كان ما أظهرته مخرجات استراتيجية تحول المملكة الى مجتمع معرفي - والتي قدمتها المجموعة الى المقام السامي و اعتمدت من المجلس الاقتصادي الأعلى في عام ٢٠٠٨ – من ضرورة ملحة للاستثمار في رأس المال البشري ووضعه على رأس أولويات التنمية المحلية. وهكذا بدافع الحماس والحس الوطني قمنا بما أوتينا من قدرة بالعمل على تيسير مبادرات للاستثمار في رأس المال البشري من خلال توسيع نطاق عملنا ليشمل إيجاد الشركاء الاستراتيجيين والمنفذين ليتولوا بدورهم الجانب التنفيذي والميداني بعد قيامنا باختيارهم ونقل المعرفة لهم. لمعرفة المزيد عن مجموعة الأغر، يمكنك زيارة الموقع الالكتروني: https://al-aghar.com
-
ماهي أهم نتائج الدراسة الميدانية؟كشف البحث الميداني الذي أجرته المجموعة عام ٢٠١٢م عن نتائجَ مقلقةٍ كان أبرزها نتائج تصنيف أنماطِ الوالدية في المملكة، والتي أظهرت أن 57% من عينة البحث لا تؤمن بأهمية تطوير المهارات الوالدية الفطرية، بينما لا يدرك 18% أهمية الوالدية وليس لديهم الدافع للتطوير، ويدرك 5% أهمية الوالدية ولكن هناك ما يَعوقهم عن بذل الجهد لاكتساب المهارات، و20% فقط هم المدركون لأهمية المعرفة والجادون في تطويرها. وقد أكَّدت نتائج البحث الحاجةَ المتزايدة للتدريب على الوالدية في ظل تحديات الواقع المعاصر من تسارعِ نمط الحياة والثورةِ التكنولوجية والانفتاحِ والتغييراتِ الفكرية والاجتماعية المستمرة، مما زاد من صعوبة وتعقيد العملية التربوية وأظهر الحاجةَ إلى تطوير مهاراتِ التربية لتمكين الأهل من التعاطي مع هذه التحديات المعقَّدةِ والمربِكة. وهكذا ارتأت اللجنة التوجيهية لمجموعة الأغر تحويلَ الدراسة إلى مبادرةٍ تتجاوز فيها الأغرُّ دورَها كحاويةٍ فكرية لتكُون جهةً تخطيطيةً وتنفيذية في الوقت نفسه لأول مرة.
bottom of page