عن الأسرة المعرفية
بماذا تعنى الأسرة المعرفية
رفع مستوى المعرفة والمهارات التربوية للوالدين السعوديين وخاصة في السنوات الستة الأولى من عمر الطفل ، من خلال منظومة متكاملة من أدوات تغيير السلوك الاجتماعي المعدة تبعا لأفضل الممارسات والتجارب الدولية استنادا إلى مخرجات بنية تحتية معرفية صلبة وبالتعاون مع شركاء التنمية
سمات الأسرة المعرفية
تعتبر الجزئية الخاصة بتربية الأبناء هي القاعدة الأساسية لبناء الأسرة المعرفية وذلك نظرًا لما تلعبه التربية من دور في غرس المفاهيم والقيم لدى الأفراد والتي بدورهم يحملونها إلى خارج نطاق الأسرة من خلال ممارساتهم ومشاركاتهم وانخراطهم في مجتمعهم. وتربية الأبناء الصحيحة ترتكز على وجود المفاهيم الصحيحة للتربية لدى الوالدين.
احصائيات صادمة عن التربية الوالدية في المملكة
%80 من الأسر السعودية في مدينة جده يربو أبنائهم بدون توجيه معرفي أو غرس للقيم و انما جهودهم مع أبنائهم هي جهود رعويه فقط ولكن لا يوجد هناك تفاعل حقيقي في تربية فاعله 20% فقط من الاسر السعودية تبحث عن المعرفه و تبذل الجهد في تربية ابنائهم.
%80 لها تفصيلات محدده ودقيقه,57%من الاسر يعتقد انه هو مصدر المعرفة. التربية ينقصها وجود قيم ومحركات دافعه لأن تصبح الأسره ذات هوية وتصبح التربية عملية تربوية مقننة وبنية مقصوده لغرس قيم المسؤلية و الانضباط و الاحترام و التعامل و هي قيم مطلوبه جدا في سوق العمل.
مصدر الدراسة: دراسة الأسرة المعرفية
https://al-aghar.com/arabic/wp-content/uploads/2014/07/The-Knowledge-Family-Study-Arabic-1.pdf