باتت التقنيات الحديثة من أهم مفردات عالمنا، وتتحكم في كل شيء فيه، بما في ذلك إيقاع حياتنا اليومي، في ظل حقيقة تحياها الإنسانية
منذ عقود، وهي دخولها عصر الثورة الصناعية الرابعة القائمة على التوظيف المكثف للمعلومات والرقميات. وتربية الأطفال، بالمعنى الواسع لمفهوم التربية الذي يشمل التربية البدنية، والتنشئة الأخلاقية، والتنمية الفكرية والثقافية الصحيحة، والتطوير المهاري، ليست استثناءً من ذلك، بل هناك الكثير من العوامل التي تفرض تحديث الأساليب في مختلف المحاضن التربوية؛ الأسرة أو المدرسة، أو غير ذلك.
مدونة الأسرة المعرفية
هذا المقال برعاية مؤسسة حياة الخيرية
لقراءة المزيد الرجاء تحميل المقال أدناه
Comments