كثر في عصر اليوم المتحدثون والمتصدرون في كل مجال وعلى كل ساحة، بما يحير الواحد منا كيف يختار من يقتدي به؟ وفيم يقتدي به؟ وماذا لو كان عمل أو أخلاق القدوة تناوي العلم الذي يعلّمه والكلام الذي يذيعه؟ في السطور التالية نسلّط الضوء على تساؤلات تلك الإجابات.
مدونة الأسرة المعرفية
هذا المقال برعاية مؤسسة حياة الخيرية
لقراءة المزيد الرجاء تحميل المقال أدناه
Comments