"ألعاب الأطفال هي أكثر الهياكل الاجتماعية إثارة للإعجاب، اللعب بالبلي على سبيل المثال يشمل نظامًا من القواعد في غاية التعقيد، ويكأنه مدونة من القوانين، نظام قضائي مستقل بحد ذاته." (جان بياجيه في كتابه "الحكم الأخلاقي عند الأطفال"). قد يبدو هذا الاقتباس محل تعجب لكثيرين ممن ينظرون للألعاب على أنها محض تسلية تخلو عن أي عائد مثمر على الطفل سوى المتعة. ودور هذا المقال هو تغيير وجهة النظر السائدة تلك، وبيان كيف أن الألعاب في الحقيقة من أهم الأدوات التي تساهم في بناء الذكاء الوجداني والمهارات الاجتماعية عند الأطفال. وقد اعتبر جان بياجيه على حد تعبيره اللعب "وظيفة الطفولة".
مدونة الأسرة المعرفية
هذا المقال برعاية مؤسسة حياة الخيرية
لقراءة المزيد الرجاء تحميل المقال أدناه
Comments